(٣) بفتح المهملة والنون، اسمه: عبد الله، "ك"(١٦/ ١٦٢).
(٤) النبيَّ - صلى الله عليه وسلم -.
(٥) من المهاجرين، "قس"(٩/ ٣٦٤).
(٦) المراد بهم من منَّ - صلى الله عليه وسلم - عليه يوم الفتح من قريش وأتباعهم، "ف"(٨/ ٤٨).
(٧) قوله: (الطلقاء) بضم الطاء وفتح اللام والقاف ممدودًا، جمع طليق، فعيل بمعنى مفعول، وهم الذين مَنَّ عليهم - صلى الله عليه وسلم - يوم الفتح فلم يأسرهم ولم يقتلهم، منهم: أبو سفيان بن حرب وابنه معاوية وحكيم بن حزام، كذا في "القسطلاني"(٩/ ٣٦٤). قال الكرماني (١٦/ ١٦٢): ويراد بهم أهل مكة فإنه - صلى الله عليه وسلم - أطلق عنهم وقال لهم:"أقول لكم ما قال يوسف: {لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ} "[يوسف: ٩٢].
(٨) أي: نحن مقيمون على طاعتك، "ق"(ص: ١٣٦).
(٩) هو من الألفاظ المقرونة بلبيك، ومعناه: إسعادًا بعد إسعاد، أي: ساعدتك على طاعتك مساعدة بعد مساعدة، "قس"(٩/ ٣٦٥).