"خُلُوفًا" كذا في حـ، هـ، وفي صـ:"خُلُوفٌ". "قَالَت: الَّذِي" في ذ: "قَالَت: إلى الَّذِي".
===
مزاد ومزائد، وسميت مزادة؛ لأنه يُزاد (١) فيها جلد آخر من غيرها، ولهذا قيل: إنها أكبر من القِرْبة، وتُسمى أيضًا السطيحة بفتح السين وكسر الطاء، "عيني"(٣/ ٢٢٣).
(١) شك من الراوي، "ع"(٣/ ٢٢٣).
(٢) مبتدأ.
(٣) خبر.
(٤) قوله: (ونفرنا خلوفًا) بالنصب، قال الكرماني (٣/ ٢٢٥): أي: كان نفرنا خلوفًا، وفي "الفتح"(١/ ٤٥٢): إنه منصوب على الحال السادَّة مسدّ الخبر، و"خلوف" بضم الخاء جمع خالف أي: غيّب، قال ابن عرفة: الحي خُلُوفٌ، أي: خرج الرجال وبقيت النساء، كذا في "العيني"(٣/ ٢٢٤).
(٥) قوله: (الصابئ) يروى بالهمزة من صبأ، إذا خرج من دين إلى دين، وبغيرها من صبا يصبو، إذا مال، وقوله:"هو الذي تَعْنِينَ" فيه حسن الأدب، إذ لو قالا: لا، لفات المقصود، أو نعم لم يحسن، إذ فيه تقرير ذلك، "عيني"(٣/ ٢٢٤).