[جموع أبواب الإيمان باليوم الآخر]
١ - باب ما جاء في النَّفخ في الصُّور
قال اللَّه تعالى: {يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ} [سورة الأنعام: ٧٣].
وقال تعالى: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا} [سورة الكهف: ٩٩].
وقال تعالى: {يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقًا} [سورة طه: ١٠٢].
وقال تعالى: {فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنْسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءَلُونَ} [سورة المؤمنون: ١٠١].
وقال تعالى: {وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ} [سورة النمل: ٨٧].
وقال تعالى: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُمْ مِنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ} [سورة يس: ٥١].
وقال تعالى: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ} [سورة الزمر: ٦٨].
وقال تعالى: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ} [سورة ق: ٢٠].
وقال تعالى: {فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ وَاحِدَةٌ} [سورة الحاقة: ١٣].
وقال تعالى: {يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا} [سورة النبأ: ١٨].
قال مجاهد: الصُّور كهيئة البوق.
وقوله تعالى: {فَإِذَا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ} [سورة المدثر: ٨].
قال ابن عباس: الصُّور.
وقوله تعالى: النَّفخة الأوّلى و {يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ} النَّفخة الثّانية {تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ} [سورة النازعات: ٦ - ٧]. قاله ابن عباس.
• عن أبي هريرة، قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "لا تفضّلوا بين أنبياء اللَّه، فإنّه