صحيح: رواه مسلم في الإمارة (١٩٠٢: ١٤٦) من طريق جعفر بن سليمان، عن أبي عمران الجوني، عن أبي بكر بن عبد الله بن قيس به، فذكره. وعبد الله بن قيس هو أبو موسى الأشعري.
• عن أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "لقابُ قوس في الجنة خيرٌ مما تطلع عليه الشمس وتغرب" وقال: "لغدوة أو روحة في سبيل الله خير مما تطلع عليه الشمس وتغرب".
متفق عليه: رواه البخاري في الجهاد والسير (٢٧٩٣) من طريق عبد الرحمن بن أبي عمرة، عن أبي هريرة قال .. فذكره.
ورواه مسلم في الإمارة (١٨٨٢: ١١٤) من وجه آخر عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - "لولا أن رجالا من أمتي" وساق الحديث وقال فيه: "ولروحة في سبيل الله أو غدوة خير من الدنيا وما فيها".
• عن أنس بن مالك، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "لغدوةٌ في سبيل الله أو روحةٌ خير من الدنيا وما فيها".
متفق عليه: رواه البخاري في الجهاد والسير (٢٧٩٢)، ومسلم في الإمارة (١٨٨٠: ١١٢) كلاهما من طريقين عن أنس قال .. فذكره.
ورواه البخاري في الجهاد (٢٧٩٦) من طريق حميد، عن أنس بسياق أطول.
قوله: "لغدوة" الغدوة بالفتح - المرة الواحدة من الغدو وهو الخروج في أي وقت كان من أول النهار إلى انتصافه.
وقوله: "وروحة" الروحة: المرة الواحدة من الرواح، وهو الخروج في أي وقت كان من زوال الشمس إلى غروبها.
• عن سهل بن سعد، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "الروحة والغدوة في سبيل الله أفضل من الدنيا وما فيها".
متفق عليه: رواه البخاري في الجهاد والسير (٢٧٩٤)، ومسلم في الإمارة (١٨٨١: ١١٤) كلاهما من طريق سفيان (هو الثوري)، عن أبي حازم، عن سهل بن سعد .. فذكره.
• عن أبي أيوب قال: قال رسول الله: "غدوةٌ في سبيل الله أو روحة خير مما طلعت عليه الشمس وغربت".
صحيح: رواه مسلم في الإمارة (١٨٨٣: ١١٥) من طريق عبد الله بن يزيد المقرئ، عن سعيد بن أبي أيوب، حدثني شُرحبيل بن شريك المعافري، عن أبي عبد الرحمن الحبلي، قال: سمعت أبا أيوب يقول .. فذكره.