٣٩ - وإن البر دون الإثم.
٤٠ - وإن موالي ثعلبة كأنفسهم.
٤١ - وإن بطانة يهود كأنفسهم.
٤٢ - وإنه لا يخرج منهم أحد إلا بإذن محمد - صلى الله عليه وسلم -.
٤٣ - وإنه لا ينحجز على ثأر جرح.
٤٤ - وإنه من فتك فبنفسه فتك وأهل بيته إلا من ظلم، وإن الله على أبر هذا.
٤٥ - وإن على اليهود نفقتهم.
٤٦ - وعلى المسلمين نفقتهم.
٤٧ - وإن بينهم النصر على من حارب أهل هذه الصحيفة.
٤٨ - وإن بينهم النصح والنصيحة.
٤٩ - وإنه لم يأثم امرؤ بحليفه.
٥٠ - وإن النصر للمظلوم.
٥١ - وإن اليهود ينفقون مع المؤمنين ما داموا محاربين.
٥٢ - وإن يثرب حرام جوفها لأهل هذه الصحيفة.
٥٣ - وإن الجار كالنفس غير مضار ولا آثم.
٥٤ - وإنه لا تُجار حرمة إلا بإذن أهلها.
٥٥ - وإنه ما كان بين أهل هذه الصحيفة من حدث أو اشتجار يُخاف فسادُه، فإن مرده إلى الله، وإلى محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.
٥٦ - وإن الله على أتقى ما في هذه الصحيفة وأبره.
٥٧ - وإنه لا تجار قريش ولا من نصرها.
٣٨ - وإن بينهم النصر على من دهم يثرب.
٥٩ - وإذا دعوا إلى صلح يصالحونه ويلبسونه، فإنهم يصالحونه ويلبسونه.
٦٠ - وإنهم إذا دعوا إلى مثل ذلك فإنه لهم على المؤمنين، إلا من حارب في الدين.
٦١ - على كل أناس حصتهم من جانبهم الذي قبلهم.
٦٢ - وإن يهود الأوس مواليهم وأنفسهم على مثل ما لأهل هذه الصحيفة، مع البر المحض من أهل هذه الصحيفة.
٦٣ - وإن البر دون الإثم، لا يكسب كاسب إلا على نفسه.
٦٤ - وإن الله على أصدق ما في هذه الصحيفة وأبره.