للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

- قوله: "شنق لها": يقال: شنقها وأشنقها أي كففها بزمامها وأنت راكبها.

- قوله: "فَشَجتْ": يقال: فشَج البعير إذا فرج بين رجليه للبول.

- قوله: "ذباذب": واحدها ذِبذِب، سميت بذلك لأنها تتذبذب على صاحبها إذا مشى -أي أنها تتحرك وتضطرب-.

- قوله: "فنكستها": أي قلبته، ومنه قيل: ولد منكوس، إذا خرج رجلاه قبل رأسه.

- قوله: "تواقصت عليها": أي أمسكت عليها بعنقي وحنيته عليها لئلا تسقط.

- قوله: "فاشدده على حقوك": هو معقد الإزار، المراد هنا: أن يبلغ السرة.

- قوله: "وكنا نختبط بقسيّنا": معنى نختبط نضرب الشجر ليتحات ورقه فنأكله. والقسي جمع قوس.

- قوله: "حتى قرحت أشداقنا": أي تجرحت من خشونة الورق وحرراته.

- وقوله: "ننعشه": أي نرفعه ونُقيمه من شدة الضعف والجهد.

- قوله: "واديا أفيح": أي واسعا.

- قوله: "كالبعير المخشوش": هو الذي يجعل في أنفه خشاش. وهو عود يجعل فى أنف البعير إذا كان صعبا، ويشد فيه حبل ليذل وينقاد.

- قوله: "بالمنصف": هو نصف المسافة.

- قوله: "فخرجت أحضر": أي أعدو وأسعى سعيا شديدا.

- قوله: "فحانت مني لفتة": اللفتة النظرة إلى جنب.

- قوله: "وحسرته": أي أحددته.

- قوله: "فانذلق": أي صار حادا.

- قوله: "أن يُرفّه عنهما": أي يخفف.

- قوله: "في أشجاب له": الأشجاب جمع شجْب وهو السقاء الذي قد أخلق وبلى وصار شنّا.

- قوله: "حمارة": هي أعواد تعلق عليها أسقية الماء.

- قوله: "عزلاء": هي فم القربة.

- قوله: "لشربه يابسه": معناه أنه قليل جدًّا.

- قوله: "ويغمزه بيديه": أي يعصره.

- قوله: "سِيف البحر": أي ساحله.

- قوله: "فزخر البحر": أي علا موجه.

- قوله: "فأورينا": أي أوقدنا.

<<  <  ج: ص:  >  >>