للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الفقهاء، وأدخلت بيوت أمهات المؤمنين التسعة في المسجد، واشترى عمر ما بجوار المسجد، وتم البناء وزخرف وزين وقدمت القبلة وجوف المحراب ورفعت المنارة، ولما بنيت المئذنة ازدادت المآذن انتشارا تشبها بمآذن الشام.