١ - اعتبار المسجد مركزا لحياة المجتمع الإسلامي حيث الواجبات الاجتماعية هي امتداد للواجبات الدينية. وعلى هذا الأساس يجب أن يكون موقع المسجد في قلب المدينة أو الحي بارزا سواء كان في القرية أو الحي أو مقر العمل.
٢ - البساطة في التصميم والتنفيذ ومراعاة البيئة التي يشيد فيها المسجد مع استخدام الأساليب الحديثة في مجالات الهندسة والتشييد.
٣ - أن يصمم المسجد ليخدم مجموعة من الأغراض اللازمة لحياة المسلمين مثل:
(أ) أن يكون المصلى مستوفيا للشروط الصحية من تهوية وإضاءة وتدفئة.
(ب) أن يكون للنساء قسم خاص من المصلى يمكن الوصول إليه والخروج منه بدون الحاجة إلى الاختلاط مع الرجال.
(جـ) أن يشمل المسجد إلى جانب المصلى مكتبة وقاعة للمطالعة والمحاضرات وصالات للاجتماعات.