للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الثاني: الشرك في الأسماء والصفات:

وهو: أن يجعل لله ند في أسمائه وصفاته (١) ومن ذلك ما يلي:

١ - التشبه بالله، أو تشبيه المخلوق به في الاسم الذي لا ينبغي إلا لله وحده (٢)

ومن ذلك اشتقاق أسماء للآلهة الباطلة من أسماء الإله الحق


(١) فتاوى اللجنة الدائمة ج ١ ص ٥١٦.
(٢) الجواب الكافي ص ١٣٦، ١٣٨.