١ - تصحيح الأخطاء في الآيات من غير إشارة إلى الأصل المخطوط إذ أن ذكر ما ورد في المخطوطة لا يترتب عليه أي فائدة علمية أو استنباط معنى قد يفوت على المحقق.
٢ - جرى المؤلف- غالبا- على الاقتصار على ذكر جزء من الآية أو الشاهد منها وقد رأيت ذكر نص الآية كاملا في الهامش لزيادة التوضيح.
٣ - إذا أشار المؤلف إلى راوي الحديث كالبخاري مثلا التزمت النص الوارد في صحيح البخاري وجعلته أصلا إذا كان الاختلاف يسيرا وأشرت إلى مواضع الاختلاف، أما إذا كان الاختلاف غير يسير فإني أذكر نص المؤلف في المتن ونص الراوي في الهامش كاملا ليظهر الاختلاف وليقارن القارئ بين النصين.
٤ - بينت درجة كل حديث لم يرد في الصحيحين أو في أحدهما.
٥ - خرجت الآثار الواردة عن الصحابة أو التابعين.
٦ - شرحت بعض كلمات الأحاديث التي تحتاج إلى بيان وعلقت على بعضها بما أرى مناسبته وفائدته.