للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

من الفتوى رقم ٩٣٠٦

س: دائما أجد نفسي في شك (وسواس) مستمر في صلاتي، في صيامي، شعور يلازمني باستمرار وأحيانا يتطرق الشك إلى عدم وجود الله وتفاهة الصلاة وغيرها، فهل الوسواس مرض عضوي أم نفسي أم تطبع؟ وهل لي ذنب في ذلك؟ وما موقفي من الله يوم القيامة؟ وهل أجد في الإسلام علاجا للشك والوسواس؟

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه. . وبعد:

ج: هذه الشكوك والوساوس التي تنتابك من الشيطان، فعليك الإعراض عنها وعدم الالتفات إليها والاستعاذة بالله من الشيطان والإكثار من