للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

٢٠ - قوله: والقرآن هو كتاب الإسلام المقدس، وهو في أهميته مثل كتابنا المقدس ويعتبر محتواه وحيا من الله صاغه محمد. . إلا أنه لم يكتبه؛ لأنه شخصيا ربما لم يكن يعرف القراءة والكتابة، وقد رتبت سوره الأربع عشرة والمائة، دونما أي ترابط وراء بعضها البعض ووضعت هذه السور أمام المسلمين كعمل تم إنجازه بعد وفاة محمد.

هذه العبارة تحتاج إلى تغيير في الصياغة والمعنى، فمحمد صلى الله عليه وسلم لم يصغه، وإنما هو كلام الله بلغه عن ربه بأمانة. وقد يكون من المناسب أن تكون هكذا: والقرآن الكريم، هو كتاب الإسلام المقدس، وهو ذو أهمية كبيرة في عقيدة المسلمين وعباداتهم، ويعتبر محتواه وحيا من الله، بلغه محمد إلا أنه لم يكتبه، لأنه أمي، لم