السؤال: حصل نقاش بيني وبين أحد الإخوان حول عدم جواز الحلف بغير الله فكان ما دار بيننا كالتالي:
أقول أنا اعتمادا على ما درسته في صغري هو أن الحلف بغير الله شرك أصغر كما فصل في كتاب الشيخ محمد بن عبد الوهاب حيث يقول: الشرك الأصغر هو الحلف بغير الله وقول الرجل: مالي إلا الله وأنت وأنا داخل على الله وعليك إلخ. . . ويقول هو / يجوز الحلف بالقرآن لأنه صفة من صفات الله تعالى وقد تعددت إجابات بعض الإخوان المجتهدين مؤيدين لقوله ولحاجاتنا إلى الاستنارة برأي هيئة الإفتاء الموقرة لعلمنا الجازم بتحريم الأحاديث الصحيحة نرجو أن تفتونا مأجورين؟
الجواب: أما الحلف بغير الله وقول القائل ما شاء الله وشئت ومالي إلا الله وأنت