في الوصل والفصل توصل ألا بالفتح إلا عشرة أن لا أقول أن لا يقولوا في الأعراف أن لا ملجأ وفي هود أن لا إله أن لا تعبدوا إلا الله إني أخاف أن لا تشرك في الحج أن لا تعبدوا في يس أن لا تعلوا في الدخان أن لا يشركن في الممتحنة أن لا يدخلنها في ن (ومما) إلا من ما ملكت في النساء والروم ومن ما رزقناكم في المنافقين (وممن) مطلقا وعما إلا عن ما نهوا عنه وإما بالكسر إلا وإما نرينك في الرعد وأما بالفتح مطلقا وعمن إلا ويصرفه عن من يشاء في النور عن من تولى في النجم (وأمن) إلا أم من يكون في النساء أم من أسس أم من خلقنا في الصافات أم من يأتي آمنا (وإلم) بالكسرة إلا فإن لم يستجيبوا لك في القصص وفيما إلا أحد عشر في ما فعلن الثاني في البقرة ليبلوكم في ما في المائدة والأنعام قل لا أجد في ما أوحي في ما اشتهت في الأنبياء في ما أفضتم في ما ههنا في الشعراء في ما رزقناكم في الروم في ما هم فيه في ما كانوا فيه كلاهما في الزمر وننشئكم في ما لا تعلمون (وإنما) إلا إن ما توعدون لآت في الأنعام وأنما بالفتح إلا إن ما يوعدون في الحج ولقمان (وكلما) إلا كل ما ردوا إلى الفتنة من كل ما سألتموه وبئسما إلا مع اللام ونعما ومهما وربما وكأنما ويكأن وتقطع حيثما وإن لم بالفتح وإن لن إلا في الكهف والقيامة وأين ما إلا فأينما تولوا أينما يوجهه واختلف في أينما تكونوا يدرككم أينما كنتم تعبدون في الشعراء أينما تقفوا في الأحزاب ولكي لا إلا في آل عمران والحج والحديد والثاني في الأحزاب ويوم هم ونحو فمال ولات حين وابن أم إلا في طه فكتبت الهمزة حينئذ واوا وحذفت همزة ابن فصارت هكذا يبنؤم. .) وساق أمثلة كثيرة للوصل وللفصل.