" للتربية دور كبير في تحقيق الانسجام بين أفراد المجتمع والقضاء على أي صراعات أو اختلافات تهدد أمنه "(١)
ولذلك فقد أولى الإسلام قضية التربية اهتماما خاصا لتحقيق الأمن الفكري وتحصين المسلم من كل ما يغزوه فكريًا من خلال الاهتمام بالدوائر التربوية المختلفة.
ودوائر التربية على النحو التالي:
أ- الأسرة ودورها في الأمن الفكري:
ب- المسجد ودوره في الأمن الفكري:
ج- المدرسة ودورها في الأمن الفكري:
(١) انظر: مقالًا للأستاذ الدكتور عامر بن عبدالله الشهواني بعنوان: مؤسسات المجتمع والأمن بين الواقع والطموح ص ٧٦ بمجلة الأمن والحياة – إعلامية – أمنية – ثقافية – العدد ٢٨١ السنة الخامسة والعشرون – شوال ١٤٢٦ هـ (نوفمبر – ديسمبر ٢٠٠٥م، وانظر بحثًا للدكتور ناصر بن عبد الله التركي بعنوان: الوظيفة الأمنية للأسرة: دراسة تحليلة للمعوقات من وجهة النظر الشرعية – ص ٣٤ – ٤٤ بمجلة البحوث الأمنية – مجلة دورية – علمية – محكمة – تصدر عن مركز البحوث والدراسات بكلية الملك فهد الأمنية – المجلد ١٥ – العدد ٣٤ – شعبان ١٤٢٧هـ سبتمبر ٢٠٠٦م.