(٢) رواه البخاري (٦١٥٤) في الأدب، باب ما يكره أن يكون الغالب على الإنسان الشعر، ومسلم (٢٢٥٧) في الشعر، وأبو داود (٥٠٠٩) في الأدب، والترمذي (٢٨٥٥) في الأدب، والطيالسي (رقم ٢٠٢) عن سعد بن أبي وقاص، وأحمد (٢/ ٢٨٨)، وابن حبان (٧/ ٥١٤)، وأبو نعيم في الحلية (٥/ ٦٠)، والطحاوى في معاني الآثار (٤/ ٢٩٦)، والبزار في زوائده (٢٠٩٠) عن عمر بن الخطاب، باب الشعر وذمه، والطبراني في الكبير (٦١٣٢) عن سلمان الفارسي، وقد ذكره المتقي في الكنز (٩٧٥٤)، واستقصى الألباني طرقه في (السلسة الصحيحة رقم / (٣٣٦). (٣) رواه البخاري (١٦٥٥) في الأدب، وفي الأدب المفرد (٢/ ٨٦٣)، ومسلم (٢٢٥٧) في الشعر، وابن ماجه (٣٧٥٩) في الأدب، ما كره من الشعر، وابن أبي شيبة (٨/ ٧١٩)، وابن حبان (٧/ ٥١٤)، والترمذي (٢٨٥١) في الأدب، وقال: حديث حسن صحيح، والطحاوية في شرح معاني الآثار (٤/ ٢٩٥)، والطبراني في الكبير (٦١٣٢) عن سلمان الفارسي، وأحمد (٢/ ٤٧٨ و١/ ١٧٥)، وذكره الألباني في صحيح الجامع برقم (٤٩٢٥)، وفي السلسة الصحيحة برقم (٣٣٦). والقيح: صديد يسيل من الجرح، يريه: قال في النهاية: (هو من الوري الذي هو الداء، يقال وري يورى فهو مورى إذا أصاب جوفه الداء)، ونقل الحافظ في الفتح (١٠/ ٤٥٨) عن الأصعمي قوله: هو من الوري بوزن الرمي، وعن أبي عبيد قوله: الوري هو أن يأكل القيح جوفه.