للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[المبحث الثالث في العلاقة بين الذكر والدعاء]

درج بعض المحدثين الذين أفردوا أبوابا للدعاء في مصنفاتهم على قرن الذكر بالدعاء في تسمية هذه الأبواب، فيسمونها باسم الذكر والدعاء، فهل هذا العطف للتغاير، أو هو من باب عطف المترادف على حد قول القائل:

فقددت الأديم لراهشيه ... وألفى قولها كذبا ومينا