الخاتمة:
أهم نتائج البحث:
ومن استقرائنا لحقائق هذا البحث ومسائله تتبين النتائج التالية:
١ - أن علم التوحيد مغاير لعلم الكلام من كل وجه.
٢ - أن علم الكلام علم مبتدع فلا يجوز تعلمه ولا جعله من علوم الإسلام.
٣ - وجوب تخلية علوم العقيدة والتوحيد من المؤثرات الكلامية.
٤ - خطورة علم الكلام على العقيدة الإسلامية.
٥ - أن العلم بالتوحيد والعقيدة ليس مرتبا على شيء من علم الكلام.
٦ - وجوب وصل علم العقيدة والتوحيد بالكتاب والسنة مباشرة.
٧ - أن تأويل النصوص من الكتاب والسنة هو تحريف له عما أراده الله.
٨ - أن التأويل حيث ورد في الكتاب والسنة وفي كلام السلف وأهل اللغة مغاير للتأويل عند علماء الكلام معنى ومقصودا.
٩ - أن التأويل الكلامي مما يحرم استعماله والاعتماد عليه في نصوص
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute