للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

التعقيب الثاني والعشرون

ما ذكره في صفحة ١١١ - ١١٢ من أن من أضفى صفات النبوة على علي بن أبي طالب وما يعتقده بعض المريدين في أشياخهم من العصمة وما قاله للإمام الخميني من أن لأئمتهم ما لا يبلغه ملك مقرب ولا نبي مرسل، أن هذه الأمور تعتبر شذوذات لا تستوجب كفر أصحابها وخروجهم من الملة وكرر ذلك أيضا في أول صفحة ١١٠، وقال في هامش صفحة ١١٢، تعليقة رقم (١) سألت بعض الإخوة علماء الشيعة الإيرانيين. . إلخ.