للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

فوالله ما تحرك سعيد، فقال:

- بخير والحمد لله. فكيف أمير المؤمنين، وكيف حاله؟

قال عمر: ثم انصرف الوليد وهو يقول: هذا بقية الناس. وأنا أقول: أجل يا أمير المؤمنين (١)


(١) اليعقوبي ص ٣ ص ١٩.