وأن يشترك في وضع هذه البرامج أقطاب العلماء في العالم الإسلامي.
(د) أن يكون القائمون بالتدريس من المعروفين بالتدين الصادق.
٢ - أن يمنح القائمون بوظائف الإمامة والدعوة إلى الله المرتبات السخية التي تؤهلهم للتفرغ الكامل.
٣ - أن يستغل العلماء المعروفون بالعلم والصلاح والاستقامة الذين يحالون إلى المعاش في وظائف الإمامة، ولو في المساجد الكبرى التي يغشاها الكثيرون من المثقفين ثقافة عالية مدنية، مع مراعاة الفروق المادية التي تعطى لأمثالهم من الأساتذة غير المتفرغين بالجامعات.
٤ - أن يكون للإمام دور مهم في تثقيف أهل الحي بعقد الندوات والمحاضرات بقاعة تعد لذلك ملحقة بالمسجد.
٥ - أن يعمل الإمام في الحي على تمتين الصلة بينه وبين أهل حيه.
٦ - أن يلحق بكل مدرسة دار تعد لإمام المسجد تسهل له مهمته في إمامة الناس.
٧ - أن يتولى إمام المسجد بكل حي رئاسة لجان المصالحات وإزالة الخصومات يخفف العبء عن المحاكم فيكتسب رضاء الله ورضاء الناس.