كما يحرص المؤتمرون على أن يعربوا عن تقديرهم العميق للبلد الإسلامي الشقيق المضياف المملكة العربية السعودية، وعلى رأسها جلالة خادم الحرمين الشريفين الملك خالد بن عبد العزيز وولي عهده سمو الأمير فهد بن عبد العزيز.
ولا ينسى المؤتمرون أن يسجلوا بالشكر والتقدير الجهود الموفقة التي تبذلها الأمانة العامة لرابطة العالم الإسلامي، ويخصون بالشكر معالي أمينها العام الشيخ محمد صالح القزاز وجميع العاملين معه لمبادراتهم الكريمة إلى مثل هذه الدعوات.
والله وحده المسئول أن يهدينا سواء السبيل ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا.