للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الفرات، وأبلغ من ذلك بيانا معاينة قصصهم لمن عاينها عند وقوعها. وإذا نظرت في كتابنا المسمى بـ "الرياض النواضر في الأشباه والنظائر" (١) لاحت لك بارقة كبيرة من البيان ومراتبه إن شاء الله -عز وجل-.


(١) ذكره ابن رجب في الذيل ٢/ ٣٦٧، وحاجي خليفة في كشف الظنون ١/ ٩٣٨