للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

اجتهدت عليه في البكاء، قال: يا أم حارثة، إنها جنان في الجنة وإن ابنك أصاب الفردوس الأعلى (١)».


(١) فتح الباري جـ ٦ ص ٢٦ رقم ٢٨٠٩.