٥ - بذله في بناء المساجد وحفر الآبار: من نفسه وجهده وماله وجاهه.
وغير هذا من الجوانب المشرقة في حياته، فقد كان سجلا تاريخيا يسير على الأرض حتى توفاه الله، وشعلة متوقدة من الحماسة تتنقل بين القرى. . فرحم الله الشيخ عبد الله القرعاوي وجازاه عن جهوده وأعماله المتواصلة، خير الجزاء، وأسكنه فسيح جناته منازل الأبرار والصادقين والله ولي التوفيق.