للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

٣٩ - الموت: الموت نهاية المطاف لكنه إما رحمة للمؤمنين حيث يستريح من نصب الدنيا وعنائها أو يستريح العباد والبلاد من الميت الآخر الذي حياته تعب وعناء للآخرين، فهو - أي الموت - رحمة على أي حال.

«قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عندما مر عليه بجنازة قال: مستريح ومستراح منه، قالوا: يا رسول الله ما المستريح والمستراح منه؟ فقال: العبد المؤمن يستريح من أذى الدنيا ونصبها إلى رحمة الله