رابعا: إهمال الكثير من الشخصيات الإسلامية المهمة، والتركيز على الشخصيات النصرانية والأوربية.
خامسا: لم يحدث أن شفع اسم النبي بالصلاة عليه، وكذلك عدم الترضي على الصحابة عند ذكر اسم واحد منهم.
سادسا: القرآن لم يوصف قط في هذا القاموس بـ " الكريم " أو " المجيد " في حين أن كتاب اليهود والنصارى يطلق عليه دائما الكتاب المقدس أو الأسفار المقدسة.
سابعا: عدم الرجوع إلى المصادر الإسلامية الأصيلة والاعتماد على المصادر النصرانية، ويظهر ذلك جليا في تعريفه للعبادات، وأسماء الأنبياء والرسل وغير ذلك.
ثامنا: التحريف في بعض الأسماء، والخطأ في التواريخ، وتشويه الحقائق بما يخدم العقيدة النصرانية.
تاسعا: تم وضع صور عديدة في القاموس، منها ما ذكر أنها للمسيح - عليه السلام - وأمه مريم، كما وضعت صورة في ص ٥١٢ لرجل وامرأة عاريان ويبكيان، زعم أنها لآدم وحواء وهما مطرودان من الفردوس.