للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

كثيرة لبيان الواقع، وهو أنه ما من راو موثق إلا وله بعض الأوهام.

وقد يستفاد من وصف الراوي الصدوق بأنه "يهم" أن له أوهاما متعددة، كما تشعر بذلك صيغة الفعل المضارع "يهم"، لكن هذه الأوهام ليست غالبة على حديثه، وإلا لانحط الراوي إلى رتبة دون هذه، مثل ضعيف أو سيئ الحفظ.

والله أعلم