للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ولكنه لا يترك تلميذه، لا في الأكل، ولا في تقرير الدروس، واستمر على هذه الحال، إلى قرابة عام ١٣٦٢ هـ، حيث تزوج شيخه، فآوى إليه تلميذه، فكان يسكن عند شيخه في المدرسة (١).


(١) انظر كتاب: " حافظ الحكمي "، ص ٥٤.