٧ - شرط العمل بالقراءة الشاذة عند الأحناف الشهرة.
٨ - شرط العمل بالقراءة الشاذة عند من احتج بها من المالكية التصريح بالسماع من النبي صلى الله عليه وسلم.
٩ - شرط العمل بالقراءة الشاذة عند الشافعية عدم مخالفة رسم المصحف، وقراءتها على أنها قرآن، وإضافتها إلى السماع من النبي صلى الله عليه وسلم.
١٥ - شرط العمل بالقراءة الشاذة عند الحنابلة صحة الإسناد فيها.
١١ - الأئمة الثلاثة: أبو حنيفة، والشافعي، وأحمد، وأصحابهم -رحمهم الله تعالى- يحتجون بالقراءة الشاذة.
١٢ - الإمام مالك -رحمه الله تعالى- لا يحتج بالقراءة الشاذة في المشهور من مذهبه، وأصحابه على قولين في قبولها.
١٣ - للخلاف في الاحتجاج بالقراءة الشاذة ثمرة عملية تتعلق بمسائل الفقه.
١٤ - الراجح عدم جواز قراءة الشاذ في الصلاة؛ لأن القراءة الشاذة لا تعد قرآنا على الأصح، ولا تصح الصلاة بتلك القراءة.
١٥ - الراجح في المراد بالصلاة الوسطى: أنها العصر لتفسير رسول الله صلى الله عليه وسلم لها بذلك، ونزول القرآن الكريم بها صريحة قبل النسخ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute