للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

والتعديل) لأنه به تتميز الأخبار، ويعرف به من كان ثقة ثبتا يؤخذ حديثه ليعمل به، ومن هو كاذب أو متهم فيتجنب ما جاء به أو رواه، والله المستعان، ولا حول ولا قوة إلا بالله.