للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وجنب وغيرهما. وكذا قالته أم سلمة رضي الله عنها.

وذكر ابن أبي شيبة عن ابن أبي ليلى، وسئل عن رجل سرق من الكعبة، فقال: ليس عليه قطع.

ويقال: الظاهر جواز قسمة الكسوة العتيقة؛ إذ بقاؤها تعريض لفسادها، بخلاف النقدين (١).


(١) عمدة القاري ٥/ ٢٣٦ - ٢٣٨.