للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنه اثنتا عشرة ألفا أوقية يؤيد ذلك ما ذكره الله سبحانه وتعالى عن القنطار تعظيما لمقداره.

والقول بأنه ألف ومئتا أوقية قد لا يكون فيه تعظيم لشأن القنطار وثقله.

وحيث إن الأوقية= ١٢٧ جراما حسبما يأتي ذكره قريبا. فيكون مقدار القنطار بالجرامات= ١٢٠٠٠ × ١٢٧= ١٥٢٤٠٠٠ جراما. أي ١٥٢٤ كيلو جراما.