للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

معقب لحكمه، ولا راد لفضله) (١).

وهذا النص محمول على غير الحاج؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لما حج وقف بعرفة مفطرا (٢)، وأما الحاج فسنتكلم عنه في المطلب الثاني إن شاء الله.


(١) التمهيد ١٩/ ٢٦.
(٢) ينظر: فتح الباري ٤/ ٢٧٩.