للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «فإن قريشا قد منعوني أن أبلغ كلام ربي (١)»، وقال أبو بكر الصديق رضي الله عنه: (ما هذا كلامي ولا كلام صاحبي ولكنه كلام الله عز وجل) (٢) وكلام الله تعالى الذي تكلم به.


(١) أخرجه أحمد (٣/ ٣٩٠) وأبو داود (٥/ ٤٧٣٤ / ١٠٣)، والترمذي (٥/ ٢٩٢٥ / ١٦٨) وقال: هذا حديث غريب، وانظر: صحيح ابن ماجه (١/ ٢٠١ / ٧٣) حديث رقم (٩٢٥)
(٢) السنة لعبد الله بن أحمد (١/ ١٤٣) ح (١١٦)، والبيهقي في الصفات (١/ ٥٨٥) ح (٥١٠).