للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

- قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ} (١)

- قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ} (٢) {قُمْ فَأَنْذِرْ} (٣)

- قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ} (٤)

- قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا} (٥) الآيات.

- قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا} (٦) الآية.

ثانيا: الحث على الجهاد في سبيل الله عز وجل وما يتصل به، كبيان بعض أحكامه، مع التصديق بموعود الله والثقة بنصره وتأييده لرسوله والمؤمنين وكفايته ورعايته لهم، يدل على ذلك الآيات الكريمة التالية:

- قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ} (٧) الآية.

- قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ} (٨) الآية.

- قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} (٩)

ثالثا: الأمر بتقوى الله عز وجل ورعايتها بنوافل الطاعات والقربات، والبعد عما يعارضها ويخالف مقتضاها، دل على ذلك الآيات الكريمة التالية:

- قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ} (١٠) الآية

- قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ} (١١) الآية.


(١) سورة المائدة الآية ٦٧
(٢) سورة المدثر الآية ١
(٣) سورة المدثر الآية ٢
(٤) سورة المائدة الآية ٤١
(٥) سورة الأحزاب الآية ٤٥
(٦) سورة الممتحنة الآية ١٢
(٧) سورة التحريم الآية ٩
(٨) سورة الأنفال الآية ٦٥
(٩) سورة الأنفال الآية ٦٤
(١٠) سورة الأحزاب الآية ١
(١١) سورة التحريم الآية ١