للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

أعادوا بها معنى سواع ومثله ... يعوق وود بئس ذلك من ود

وقد هتفوا عند الشدائد باسمها ... كما يهتف المضطر بالواحد الفرد

وكم عقروا في سوحها من عقيرة ... أهلت لغير الله جهرا على عمد

وكم طائف حول القبور مقبل ... ومستلم الأركان منهن بالأيدي

وأسأل الله - جل وعلا - أن يرد المسلمين إلى دينهم، وأن يثبتنا على الحق المبين، فهو نعم المولى ونعم النصير، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.