للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

يقصد إسماع غيره، وترك الجهر أفضل، وإنما يلزمه أن يقرأ قراءة يسمع فيها نفسه. ومثله المسبوق إذا قام لقضاء ما فاته من الصلاة.

وأما المأموم فيشرع له الإنصات لقراءة إمامه، والإخفات إذا قرأ في سكتات إمامه. والله أعلم.