ثانيا: محاولة الوصول إلى السنة الصحيحة فيما يتعلق بسجود التلاوة.
ثالثا: ربط المسلم المطيع لربه بمعاني آيات السجود ليستحضرها عند تلاوة هذه الآيات.
رابعا: إثراء المكتبة القرآنية بموضوع مهم قل التصنيف فيه جدا بشكل مستقل. . خاصة وأن العلم الشرعي ظهر زهد الناس فيه نتيجة جهلهم به.
خامسا: حاجة الناس اليوم إلى استشعار معاني هذه الآيات من حين لآخر خاصة عند تلاوتها.
ومن خلال التتبع في فهارس الكتب والمخطوطات لم أجد - على بحثي القاصر - من أفرد هذا العلم بالتصنيف إلا ثلاثة وهم:
١ - الإمام الحافظ أبو إسحاق إبراهيم الحربي، المتوفي سنة (٢٨٥ هـ)، ألف كتابه سجود القرآن. ولا أعرف أحدا أشار إلى مكان وجوده.
٢ - شيخ الإسلام أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute