المرحلة الأولى: بعنوان الصلات الروحية والاجتماعية.
المرحلة الثانية: بعنوان القوى الثلاث التي أودعها الله في الإنسان وهي العقل والإرادة والقلب.
المرحلة الثالثة: المجالات العامة التي توجه وترشد الشباب، وذكر منها المساجد، الإذاعة، التليفزيون، رجال العلم.
وفي ختام الدراسة يرى أن أقوى الدعائم في تربية الشباب على النهج الإسلامي هما: صلة الشباب بالله عز وجل، وتوفير القلب السليم لدى الشباب (مجمع البحوث الإسلامية، التوجيه الإسلامي للشباب. ص٧).
٢ - دراسة محمد خلف الله (١٣٩١هـ) بعنوان: الدين وحماية الشباب من الانحراف السلوكي والفكري:
وفي هذه الدراسة لم يتم تقسيم الدراسة إلى فصول أو مباحث، وقد ورد فيها أن إعداد الفرد لحياة مستقيمة، صالحة، سالمة من الاعوجاج والانحراف، يبدأ منذ الصغر في السنوات الأولى من الطفولة، وأن يتعاون المنزل والمدرسة والمجتمع في ذلك.
وقد قسمت الدراسة الانحراف إلى درجات وهي: الزلة، النزوة، الخطأ، الذنب، الانحراف المرضي.