للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

يرون أن الله لا يراه أحد في الحياة الدنيا لا نبي ولا غيره وكل من ادعى أنه رآه بعينيه قبل الموت فدعواه باطل. وإنما يراه المؤمنون يوم القيامة بأبصارهم - في عرصات القيامة وفي الجنة من غير كيف ولا إحاطة، كما يشاء الله سبحانه وتعالى.