للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ثم قال ابن عبد الهادي: هذا آخر ما أجاب به شيخ الإسلام والله سبحانه وتعالى أعلم.

وله من الكلام في مثل هذا كثير، كما أشار إليه في الجواب.

ولما ظفروا في دمشق بهذا الجواب كتبوه، وبعثوا به إلى الديار المصرية وكتب عليه قاضي الشافعية:

قابلت الجواب عن هذا السؤال المكتوب على خط ابن تيمية فصح - إلى أن قال: وإنما المخرف.

جعله: زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم