وقد قمت في هذا البحث بعزو الآيات القرآنية إلى سورها من القرآن الكريم، وتخريج الأحاديث النبوية والحكم عليها صحة وضعفا حسب كلام أهل العلم إذا كانت في غير الصحيحين، وترجمت للأعلام غير المشهورين، وشرحت الغريب، وعرفت بالفرق والمصطلحات، ووثقت النقول، وعملت خاتمة اشتملت على أهم النتائج ومجملها.
والله أسأل أن يوفقنا لما يحب ويرضى، وأن يجعل عملي خالصا لوجهه الكريم، وأن ينفع بهذا البحث، إنه على ذلك قدير وبالإجابة جدير.
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.