للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ما يشغلهم (١)». أخرجه الإمام أحمد، وأبو داود، والترمذي، وابن ماجه بإسناد صحيح. وهذا العمل مع كونه بدعة، فيه أيضا تكليف أهل الميت وإتعابهم مع مصيبتهم، وإضاعة أموالهم في غير حق. والله المستعان.


(١) رواه الإمام أحمد في مسند أهل البيت برقم (١٧٥٤) والترمذي في الجنائز برقم (٩٩٨) وأبو داود في الجنائز برقم (٣١٣٢) وابن ماجه في الجنائز برقم (١٦١٠).