للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

يقولان بها، وهي:

قوله: " لأن ابن باز يعتبر أن من يحتفل بالمولد فهو مشرك فهذا تطرف ".

قوله: " ويقول إن من يحتفل بالإسراء والمعراج مشرك فهذا أيضا تطرف ".

قوله: " من ذهب ليزور المسجد ليزور النبي - صلى الله عليه وسلم - فسفره معصية ".

قوله عنهما رحمهما الله: " ألم يقولوا إن الوقوف أمام قبر النبي صلى الله عليه وسلم والدعاء شرك ".

قوله عن كتبهما: " وكتب من يطلقون عليهم أئمة هي كتب تكفير وتشريك ".

قوله: " وهؤلاء الجماعة جهلة ويتبعون ابن باز ويقولون عنه: إنه إمام من الأئمة رغم أنه أنكر أن الإنسان وصل إلى القمر، وقال: إن الأرض ليست كروية وأصدر كتابا في ذلك، وقال: لم أصدق الوصول إلى القمر، ولم يصدق ذلك إلا عندما صعد الأمير سلطان صعد مع الرواد والذين ذهبوا إلى القمر وبعدها صدق، وقال: طالما أن الأمير سلطان رأى بعينه فهذا الكلام يعتبر حقيقيا .. على اعتبار أن بعضهم كان يردد الآية: {لَا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ} (١).


(١) سورة الرحمن الآية ٣٣