للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ما قدموه في حياتهم الأولى من خير وشر: {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ} (١) {وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ} (٢) ويعبر عنه بالقيامة، والحياة الآخرة، وغير ذلك مما سيأتي - إن شاء الله.


(١) سورة الزلزلة الآية ٧
(٢) سورة الزلزلة الآية ٨