للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وسعيد بن زيد من العقيق إلى المدينة، وكذلك ما ذكره ابن عيينة من أن ابن عمر مات هنا، يعني: في مكة، فأوصى ألا يدفن هاهنا وأن يدفن بسرف، فهذان الموضعان قريبان، مع أن عائشة رضي الله عنها أنكرت نقل أخيها من الحبشي إلى مكة، والحبشي موضع قريب من مكة. وبالله التوفيق. والسلام عليكم.

(ص ـ ف ـ ١٦٨ ـ ١ وتاريخ ٢٨/ ٨ / ١٣٨٣هـ)