تكن في الصحيحين، أو أحدهما، فإن كانت فيهما أو في أحدهما فأكتفي حينئذ بتخريجهما فقط.
سابعا: العناية بقواعد اللغة العربية والإملاء، وعلامات الترقيم.
ثامنا: ختمت البحث بخاتمة بينت فيها أبرز النتائج التي توصلت إليها من خلال البحث.
هذا ولا يفوتني أن أنبه على أن ما قمت به من بحث ودراسة لهذا الموضوع، هو عمل بشري قابل للصواب والخطأ، فما كان صوابا فهو من توفيق الله - عز وجل - كرما منه وفضلا.
وما كان من خطأ فمني وأستغفر الله تعالى، وأسأل الله - جل وعلا - أن يجعل هذا العمل خالصا لوجهه الكريم وأن يمن علي بالهداية والتوفيق، إنه على كل شيء قدير، وهو حسبنا ونعم الوكيل، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.