(٢) ينظر: إغاثة اللهفان ١/ ١٦٢. (٣) أخرجه أبو داود في كتاب الصلاة، باب في المواضع التي لا يجوز فيها الصلاة ١/ ١٣٠ رقم (٤٩٢)، والترمذي في أبواب الصلاة باب ما جاء أن الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام ٢/ ١٣١، رقم ٣١٧ وابن ماجه في كتاب المساجد والجماعات، باب المواضع التي تكره فيها الصلاة ١/ ٢٤٦ رقم ٧٤٥، والحاكم في كتاب الصلاة من طريقين ١ ٣٨٠، ٣٨١ رقم (٩١٩، ٩٢٠)، والبيهقي: في كتاب الصلاة باب ما جاء في النهي عن الصلاة في المقبرة والحمام ٢/ ٦٠٩، رقم ٤٢٧٢، وأحمد ٣/ ٨٣، ٩٦. والحديث قال عنه الترمذي: وهذا حديث فيه اضطراب يعني بين الوصل والإرسال ورجح الترمذي إرساله برواية الثوري قال: وهي أثبت وأصح الجامع الصحيح ٢/ ١٣١. وذكر شيخ الإسلام ابن تيمية: أن أسانيد الحديث جيدة، ومن تكلم فيه فما استوفى طرقه: اقتضاء الصراط المستقيم ٢/ ٦٧٧. ينظر: تعليق أحمد شاكر على الترمذي وتقويته للحديث ٢/ ١٣٣.