٦ - الشيخ سعد وقاص البخاري (من علماء مكة) أخذ عنه علم التجويد في عام ١٣٥٥هـ.
جزى الله الجميع أفضل الجزاء وأحسنه، وتغمدهم جميعا برحمته ورضوانه.
٤ - حياته العملية:
ولي سماحته القضاء في منطقة الخرج بين عامي ١٣٥٧ ١٣٧١هـ وعمل بالتدريس في المعهد العلمي بالرياض عام ١٣٧٢هـ في علوم الفقه والتوحيد وظل يدرس بالكلية حتى عام ١٣٨٠ هـ.
انتقل بعد ذلك إلى الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، ليكون نائبا لرئيسها: سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم سنة افتتاحها عام ١٣٨١هـ، وظل في هذا المنصب حتى عام ١٣٩٠هـ عندما صدر الأمر الملكي في ١٩/ ٩ / ١٣٩٠هـ (١٧/ ١١ / ١٩٧٠م) بتعيينه رئيسا للجامعة الإسلامية، وظل في منصبه حتى ١٣/ ١٠ / ١٣٩٥هـ.
وفي ١٤/ ١٠ / ١٣٩٥هـ صدر الأمر الكريم بتعيينه في منصب الرئيس العام لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد (بمرتبة وزير).